خواطر




بعض النصائح لعلها تنفعك :
1- ابتعد عن التدخين
2- اختر زوجتك بعناية لانها مسئولة عن ٩٠٪ من سعادتك أوتعاستك .
3- لا تشتري الأدوات الرخيصه
4- تقبل أطفالك كما هم وليس كما تريدهم انت
5- لا تضيع الوقت في الرد على منتقديك
6- لا تثق في اي سياسي
7- لا تترك عملك قبل ان تؤمن غيره
8- عندما تستعير سيارة صديق املأ الوقود قبل اعادتها
9- لا تدع الهاتف يقطع اللحظات الجميله من حياتك إنما وجد لراحتك لا لراحة المتصل
10-لا تدفع لأحد اجره قبل ان يتم عمله
11- لا تناقش امورك الماديه مع من يملك اكثر بكثير عنك او اقل بكثير عنك
12-احذر قبل اقراضك المال لأصدقائك فقد تخسر الاثنين
13-لا تسأل عن قيمة الراتب الشهري لمحدثك
14-عندما تريد شراء منزل تذكر ٣ أشياء هامه : الموقع الموقع الموقع
15- عندما تجد الوظيفة الملائمه لطموحك وأحلامك اقبل بها مهما كان الراتب فأن قمت بما يجب يأتي الراتب الذي تريد لاحقاً
16-لا تثق بذاكرتك ، اكتب كل شئ على الورق
17- ليكن عقابك ملائماً للفعل الذي اقترفه أطفالك
18- لا تقرض المال الا لمن تثق انه سوف يعيده دون ان تطالبه به
19-الجميع يحب المدح فلا تبخل به على احد
20- تذكر ان السعر المناسب ليس ماهو مكتوب على السلعه بل ما هو مناسب لميزانيتك
21- لا تتغاضى عن اي سلوك خاطئ من أطفالك فهم مسئوليتك
22- في الخلافات ، تذكر ما ان تفقد أخلاقك في التحدث والنقاش فقد فقدت حقوقك
23- انشر علمك ، وعلم الناس من حولك .. فهذه الطريقة الوحيدة للخلود
24- لا تفصح عن معلوماتك الشخصيه والمالية الا اذا كان من الضروره القيام بذلك
25- عندما تسمع مدحاً لصديق تعرفه ، اخبره بذلك
26- لا تتأخر في نومك ان كنت تحرص على يومك
27- لكي تحرج شخصاً اساء لك قم بعمل جيد مع اطفاله
28- تزوج مِن مَن هو في مستواك الاقتصادي والاجتماعي او اقل بقليل
29- اذا استعرت شيأ أكثر من مرتين فقم بشرائه
30- قف عندما يدخل شخصا اكبر منك الغرفة التي انت فيها
31- عندما يصمت الجميع خجلاً قم وعبر عن رأيك
32- امشي يومياً نصف ساعه
33- لتكن ساعتك مبكرة خمس دقائق عن الوقت الحقيقي
34-كن طبيعياً وابتعد عن التصنع
35- دع عنك النقاش في تفاهة الامور
36- اترك أثراً طيباً أينما حللت ...


واقعة أستاذ ورزازات المعنف
      مشهد قاس يلخص الأزمة التي تتخبط فيها المدرسة العمومية بالمغرب، والتي أريد لها أن تبقى فقط محضنا للفئات الهشة من المجتمع، إذ إن كل شروط التحصيل العلمي فيها تكاد تكون منعدمة، من اكتظاظ، وغياب التحفيز للأطر التربوية، مما يغيب لديهم روح التضحية والعطاء الإضافي، ثم غياب الأمن بفعل سهولة دخول المخدرات للمؤسسات التعليمية العمومية، ثم ظهور ثقافات منحرفة كالتي تريد إثارة الانتباه بالفوضى والتمرد على المعايير المدرسية، والتي يكون من نتائجها سلوكات العنف بين الزملاء واتجاه الاساتذة كما حدث في واقعة ورزازات، التي نستخرج منها أزمة القيم والتربية التي تلاشت بفعل متغيرات عدة، ندرج منها على سبيل التوضيح، التفكك الاجتماعي للأسر الذي ينتج مظاهر التخلي عن التربية، متغير بناء النماذج والقدوات المتمردة والمضادة للمجتمع، المخدرات، الثقافات الفرعية المنحرفة، الفراغ في الانشطة الموازية التربوية( أنشطة رياضية، ثقافية، اجتماعية...)، وعليه يجب استدراك هذا الوضع الذي وصلت إليه المدرسة العمومية بتعزيز الامن فيها، وتوظيف أخصائيين اجتماعيين ونفسيين من أجل تذويب حالات العنف وتشخيص وضعيات التلاميذ النفسية والاجتماعية، الاهتمام بوضعية الاساتذة الاجتماعية وتقليص الاكتظاظ، الاهتمام بالبنية التحتية للمدراس والمؤسسات التعليمية عبر خلق مركبات تملأ فراغ التلاميذ وتفجر طاقاتهم فيما ينفع في المجال الرياضي والثقافي والفني، العمل على خلق نماذج وقدوات حسنة عبرتشجيع المتفوقين ، والعمل تدريس مادة التواصل...

05-11-2017


"هل الأجدر الاهتمام بعوامل الاجرام ام بوسائل الاجرام"

أضحت جرائم الطلقات النارية تثتأثر بالاهتمام مقارنة مع الجرائم الأخرى
وتسليط الضوء راجع للوسيلة التي تخرج عن المألوف من الوسائل الأخرى المتاحة ( سواطير، سيوف...)
فهل الأجدى الاهتمام بهاته الوسيلة (المسدس، او البندقية...) أم البحث عن عوامل هاته الجرائم النوعية أو التي لم تدخل بعد في خانة المألوف لدى العامة.

إن ظواهر "الكريساج" والعنف المادي والرمزي داخل الفضاء العام، والشعور بانعدام الامن، ..تشكل اليوم رأي عاما وقضية مجتمعية يجب التعاطي معها بكثير من الجدية والتشخيص العلمي من اجل إعادة التوازن للمجتمع.
ع،ص،04-11-2017

***مشاهد ***

رجل ضرير وزوجته يقطنان بحينا، يذهبان سوية ويرجعان سوية..كل يوم.. الزوج 


يسوق العربة والزوجة ترشده الطريق.. يقصدان سوق الباعة المتجولين..البضاعة؛ 

قليل من الذرة المغلية ..مشهد يومي يتكرر باستمرار.. الملاحظ انسجام وسعادة ..رغم

 كل شيء.. رغم بيتهما الضيق الذي يكتريانه..إنها لقمة العيش التي لا محيد عنها لدى 

أسر القاع الاجتماعي التي يأبى كرامها مد اليد للسؤال أو تمريغ الكرامة في التراب .. 

إنها


 المقاومة من أجل الاستمرار ... يتبع ...


العلوم الانسانية والمسافة مع المقدس


       كثيرة هي العلوم والنظريات التي تدرس وتجرى فيها البحوث والدراسات خاصة في مجال العلوم الانسانية التي تحاول ان تكشف أسرار الانسان وخباياه العقلية والروحية، لكن السؤال الذي يطرح نفسه هو ما الذي يجعل هذه العلوم تتهرب وتضع مسافة بينها وبين مساءلة المقدس وهو الدين، لماذا يتم القول دائما لا يهمنا المقدس بحد ذاته بل كيف يتم التعاطي واستثمار هذا المقدس. ألا يجدر في الحقيقة الانغماس في عمق المقدس لمعرفة عمق السلوكات ودلالاتها. وكثيرة هي آراء الفلاسفة حول الأخلاق والأبحاث الماهوية حول الأشياء التي انتصرت للعقل تارة وللتجربة تارة أخرى وللادراك في أحسن الأحوال، لكن هل هذه المكونات الانسانية أنتجت نفسها بنفسها أم تحكمت فيها متغيرات من أهمها المقدس الذي جعل الانسان يجد المعنى والجدوى في كثير من الأمور التي كانت عالقة لديه علميا، اجتماعيا، ثقافيا... لذلك لا بد من الانفتاح على المقدس أكثر وربطه بالعلوم لخلق نوع من التكامل والمسايرة .. ولا شك أن ديننا الاسلامي الحنيف يذخر بالنظريات والأطروحات التي لم تكتشف بعد والتي تفسر وتحلل وتمفهم الكثير من القضايا.

ع.ص 07/06/2014







أي شباب نحن لأي غاية؟


       يا ترى ما الذي يفكر فيه شبابنا ربما العمل، الزواج، المنزل والسيارة...، لا ريب أن الغالبية العظمى تسلبها هذه الأمور المادية في التفكير. لكن بالمقابل أليس هناك الخاصة من الشباب وخاصة الخاصة الذين لديهم بعد النظر وفهم مغزى الوجود وحقيقة مرحلة الشباب نعم هناك هذا النوع لكنه ليس الغالبية العظمى. يا ترى هل من بين شبابنا من يفكر في حال هذه الأمة، هل من بينهم من له طموح النهضة بهذه الأمة وجعلها في أولى المراتب بين الأمم، هل من بينهم من يفكر في القدس، وسوريا والعراق...هل من بينهم من يفكر في قضايانا الوطنية - قضية الصحراء المغربية، قضية سبتة ومليلية المحتلتين، قضية الاستعمار الثقافي والرمزي...أكيد أن تحديات بناء الوعي و زرع الشك ومسح الطاولة للانطلاقة من جديد تحتاج جهدا جهيدا ومعاول صلبة لإعادة الهيكلة والبناء على اسس سليمة.

ع.ص.06/06/2014

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق